"غانتس" يلتقي الرئيس التركي في أنقرة اليوم الخميس

الخميس ٢٧ أكتوبر ٢٠٢٢
٠٦:١٤ بتوقيت غرينتش
أفادت وسائل إعلام عبرية بأن وزير الحرب "الإسرائيلي" بيني غانتس، سيلتقي الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، ووزير دفاعه، خلوصي أكار، اليوم الخميس.

العالم- الاحتلال

وذكرت صحيفة "معاريف "العبرية، فجر اليوم الخميس، أن غانتس الذي يزور تركيا، حاليا، من المقرر أن يلتقي بالرئيس التركي رجب طيب أردوغان، في وقت لاحق من مساء اليوم، وبعده سيجري لقاء مماثلا مع وزير الدفاع التركي، خلوصي أكار.

وأوضحت الصحيفة على موقعها الإلكتروني أن" لقاء غانتس وأكار سيكون الأول من نوعه منذ أكثر من عشر سنوات كاملة، وذلك في دلالة واضحة على عودة العلاقات التركية الإسرائيلية إلى مسارها ".

وبحسب ادعاء الموقع الإلكتروني لصحيفة "يديعوت أحرونوت"، فإن اللقاء بين غانتس وإردوغان لم يكن مخططا له وتم بشكل مفاجئ، مشيرا إلى أنه سيعقد في القصر الرئاسي.

من جانبها، كشفت الإذاعة العبرية الرسمية "كان"، عن مطالب، قالت إن غانتس، سيبلغ وزير الدفاع التركي خلوصي أكار بضرورة توقف أنقرة عن إدانة "الأنشطة الأمنية الإسرائيلية بشكل دائم"، وذلك في إشارة إلى جرائم الكيان الصهيوني بالضفة الغربية المحتلة.

وذكرت أن استئناف العلاقات بين "إسرائيل" وتركيا يثير غضب قبرص واليونان، لكن "إسرائيل" ستبدي استعدادها خلال لقاء غانتس أكار للتوسط في أزمة الغاز بين الجانبين.

وأضافت الإذاعة "بعد قطيعة أمنية استمرت لأكثر من عقد تريد إسرائيل استئناف العلاقات الأمنية مع تركيا"، بيد أنها استبعدت حدوث أي تعاون أمني بين إسرائيل وتركيا في المدى القريب، وقالت إنه "لا تزال هناك خلافات كبيرة بين الطرفين".

0% ...

آخرالاخبار

الاحتلال يصعّد سياساته الاستيطانية بقرار بناء ألف وحدة في الضفة


سوريا على صفيح ساخن: توغلات إسرائيلية، قذائف في دمشق، وتوترات طائفية


العراق.. الخزعلي يشكر إيران وحزب الله في ذكرى الانتصار على داعش


بزشكيان لمادورو: تحركات واشنطن انتهاك للقانون الدولي وتهديد للسلام العالمي


عملية "إسرائيلية" مفاجئة في درعا واعتقال أحد الشبان


العثور على مقبرة جماعية جديدة داخل أسوار مستشفى الشفاء بغزة


تحذيرات حقوقية من تبعات القرار 2803 على غزة والأونروا + انفوغرافيك


واشنطن وتل أبيب تتحضّران للمرحلة الثانية من خطة ترامب بشأن غزة


جدار "ج" في فلسطين؛ وصاروخ قدر 303 الايراني؛ والهيمنة البحرية اليمنية


كيف ردت أوروبا علی أعنف هجوم ترامب علی قادتها؟