شاهد بالفيديو..

المخطط الأخطر لابن سلمان من أجل تمرير التطبيع مع الاحتلال

السبت ٠٤ فبراير ٢٠٢٣
٠٨:١٦ بتوقيت غرينتش
كشفت وسائل إعلام عبرية عن مخطّط ولي العهد السعودي محمد بن سلمان الخطير لتمرير التطبيع مع الكيان الصهيوني عبرَ مشروع لاستيراد الغاز من الكيان الإسرائيلي بمساعدة مصر.

العالم - السعودية

وبحسب صحيفة جلوبس العبرية، تدرس السعودية ومصر والكيان الصهيوني مشروعاً مشتركاً لتزويد المملكة بالغاز الذي تستخرجه تل أبيب من حقول البحر المتوسط عبر القاهرة. المشروع ينصّ على إنشاء خط أنابيب غاز سيمرّ عبر خليج العقبة إلى السعودية، لنقل الغاز الإسرائيلي لها، وتغطية حاجتها من الطاقة اللازمة بعد استكمال أعمال إنشاء مدينة نيوم المبتكرة ومشاريع سياحية أخرى ينوي محمد بن سلمان إنشاءها على طول البحر الأحمر وخليج العقبة.

وضوح العلاقات الاقتصادية بين الرياض وتل أبيب بات مشهوداً علنياً، خاصةً بعد الكشف عن خطة تسمح بدخول الإسرائيليين كسائحين إلى جزيرتي تيران وصنافير، الجزيرتين اللّتين اشترتهما السعودية من مصر وتعتزم تحويلهما إلى مواقع سياحية نابضة بالحياة وستقيم عليها فنادق وكازينوهات.

تقارير ومؤشرات كلّها تدلّ على اقتراب السعودية من إعلان التطبيع مع الكيان الصهيوني خاصةً بعد الزيارة التي أجراها الرئيس الأمريكي جو بايدن إلى المملكة منتصف العام الماضي والتقى خلالها الأمير محمد بن سلمان الذي لا يمانع التطبيع لكنّ وجود والده الملك سلمان بن عبدالعزيز هو العقبة الأبرز في طريقه حيث قال بن سلمان خلال مقابلة له مع مجلة أتلانتيك الأمريكية، إنّ المملكة لا تنظر إلى "إسرائيل" كـعدو وإنما كـحليف محتمل في العديد من المصالح المشتركة.

0% ...

آخرالاخبار

الاحتلال يصعّد سياساته الاستيطانية بقرار بناء ألف وحدة في الضفة


سوريا على صفيح ساخن: توغلات إسرائيلية، قذائف في دمشق، وتوترات طائفية


العراق.. الخزعلي يشكر إيران وحزب الله في ذكرى الانتصار على داعش


بزشكيان لمادورو: تحركات واشنطن انتهاك للقانون الدولي وتهديد للسلام العالمي


عملية "إسرائيلية" مفاجئة في درعا واعتقال أحد الشبان


العثور على مقبرة جماعية جديدة داخل أسوار مستشفى الشفاء بغزة


تحذيرات حقوقية من تبعات القرار 2803 على غزة والأونروا + انفوغرافيك


واشنطن وتل أبيب تتحضّران للمرحلة الثانية من خطة ترامب بشأن غزة


جدار "ج" في فلسطين؛ وصاروخ قدر 303 الايراني؛ والهيمنة البحرية اليمنية


كيف ردت أوروبا علی أعنف هجوم ترامب علی قادتها؟