شاهد بالفيديو..

اميركيون علی مواقع التواصل: نحن بأمس الحاجة الی الحقيقة!

الثلاثاء ١٥ أغسطس ٢٠٢٣ - ٠٩:٣٩ بتوقيت غرينتش

تستخدم وسائل الاعلام الاميركية مصطلحات حرية التعبير والديمقراطية وحرية الرأي لتضليل الرأي العام ورفض أي رأي اخر.

العالم - الاميركيتان

تحت مسمى الحفاظ على الحرية والديمقراطية تتحرك وسائل إعلام أميركية لمنع كل من يتحدث عكس ما تروج له. مذيعو البرامج المحلية في الولايات المتحدة اعتبروا أن انتشار الأخبار خارج نطاق وسائل الإعلام يعتبر تهديدا للديمقراطية.

طبعا في المقابل اعتبر ناشطون أن هذه النظرة من قبل وسائل الإعلام تهدف إلى فرض أجندة الدولة العميقة في أميركا وقمع أي رأي يتحدث بالحقيقة.

وعلقت "نانسي" علی هذا الموضوع قائلة:"يكافح الأمريكيون لتمييز الحقيقة. وسائل الإعلام تتلاعب بنا وتقسمنا. الأمريكيون يفتقرون إلى المصداقية. نحن بحاجة ماسة إلى تقديم تقارير دقيقة وعادلة وغير منحازة وجديرة بالثقة".

وکتب "ادريان ميشيل":"وسائل الإعلام تغطي القصص أو تتجاهلها تماما. لهذا السبب يسمح فقط بالدعاية الحكومية. لا يريدون الحقيقة. يريدون توجيهنا إلى أجندتهم".

وجاء في تغريدة علی حساب "الحقيقة الاميركية":"سي إن إن.. إي بي سي نيوز.. وغيرها.. يبدو كل مذيعي الأخبار والمساهمين هؤلاء وكأنهم مجموعة من بائعي السيارات! يحاولون بيعنا الشي نفسه. إنهم مجموعة من الحمقى السامّين".