وحول وضع الغرب عقبات أمام الصحوة الإسلامية قال ياسر محمد حسين محمد، إن الغرب لا يريد للإسلام أن يبرز كقوة وحضارة لها وجود في كل مناحي الحياة السياسية والاقتصادية وشؤون الحكم والمجتمع.
وأضاف أنه يمكن للصحوة الإسلامية أن تعزز مناشدة العلماء والمفكرين ولابد لكل شرائح المجتمعات المختلفه أن تعمل، فمن كان صحفياً أن يكتب في هذا الإطار، ومن كان علي المنبر أن يبشر بهذا، ولابد للمجتمع كله أن يتسق ويتظافر.
وصرح بأن هنالك بعض الأعداء يعزفون علي وتر التفرقة المذهبية والطائفية، لذا لابد من الاتحاد ورص صفوف المسلمين بشكل حقيقي .
وأكد ضرورة الحفاظ علي الصحوة الإسلامية والعمل علي صونها: لأن البعض من أصحاب أجندة الاستعمار يمكن أن يسرقوا منا هذه الثورات إذا لم نحافظ عليها .