العالم – وثائقيات
ويقول د.مصطفى أبوصوي الأستاذ في جامعة القدس: "علماء الآثار الإسرائيليين وغير الإسرائيليين يقولون بأن مكان الهيكل هو يبوس بمنطقة تل عوفل بالقرب من عين سلوان."
ومن بين هذه الأكاذيب بدعة البقرات الحمر بذبحها وحرقها ونشر رمادها ودمها على الصهاينة وفي الحرم القدسي الشريف لتطهيرهم من أجل هدم المسجد الأقصى المبارك وبناء الهيكل اليهودي مكانه.
ويقول مئير بن دوف عالم الآثار الصهيوني: "طبقا للتقاليد اليهودية والقوانين يجب عليك إن أردت أن تبني الهيكل أن تكون طاهرا، واليهود ليسوا طاهرين اليوم لأن من يذهب إلى مقبرة لا يعود طاهرا."
فشل الجماعات الدينية الصهيونية في الحشد لاقتحام المسجد الأقصى سببه الفتوى الحاخامية الكبرى للكيان.
فوفق المزاعم الصهيونية لدخول منطقة المسجد الأقصى التي تشترط طهارة الشعب قبل السماح له بدخول المسجد الأقصى والصعود إلى جبل المعبد وفق زعمهم.
للمزيد إليكم الفيديو المرفق..