اللواء سلامي: تعلمنا كيف يجب الذود عن استقلال البلاد وحريتها ووحدة اراضيها

الخميس ٢٧ فبراير ٢٠٢٥
٠٤:٥٠ بتوقيت غرينتش
اللواء سلامي: تعلمنا كيف يجب الذود عن استقلال البلاد وحريتها ووحدة اراضيها اكد القائد العام لحرس الثورة الاسلامية، اللواء حسين سلامي اليوم الخميس ان الدفاع عن اي نقطة من البحر هو حق ايران قائلا ان ضم القطع البحرية اليوم وبعد نحو ثلاثة أسابيع عن آخر حدث كبير لتطوير القوة في القوات البحرية لحرس الثورة، يعد انجازا قيما.

العالم - ايران

واضاف اللواء سلامي في كلمته في مراسم ضم بارجة "الشهيد دلواري" العابرة للمحيطات و 9 زوارق سريعة قاذفة للصواريخ الى القوات البحرية لحرس الثورة الاسلامية ان هذه تعد المرة الـ 16 لضم القطع البحرية للقوات البحرية لحرس الثورة الاسلامية وهو مؤشر على تحديث انتاج القوة الدفاعية في ايران، وفي وقت تواجه فيه بلادنا العقوبات على الصعيد الدولي والضغوط والهجوم السياسي من قبل الاستكبار.

واكد اننا تعلمنا كيف يجب تجاوز ارادة الاعداء ومتابعة الاهداف المقدسة للثورة الاسلامية والذود عن استقلال البلاد وحريتها ووحدة اراضيها ومصالحها القومية وانجازاتها.

إقرأ أيضا.. قائد الحرس الثوري: "إسرائيل" وأميركا هُزمتا أمام قوة وإرادة جبهة المقاومة

واكد اننا نعيش في عالم ان راى الاعداء بلدا ضعيفا، فانهم لا يتركوه بامان، لذلك يجب التصرف على اساس القوة لكي يقبلوا منطقنا في العالم ولا يوجد خيار اخر.

ومضى اللواء سلامي يقول اننا متصلون بالبحار ونتمتع بانبساط استراتيجي على صعيد المحيطات الحرة، وان الحركة في البحار الحرة، هو حقنا الطبيعي والمؤكد كما ان قوة الدفاع عن اي نقطة في البحر، من دون اي قيود في المياه الحرة هو من حقنا.

0% ...

آخرالاخبار

الرئيس الروسي.. سنواصل 'دون انقطاع' تصدير الوقود للهند


متحدث الفيفا يرحب بحضور ممثلي إيران في حفل قرعة كأس العالم


فنزويلا تواجه عزلة جوية بعد وقف شركات طيران رحلاتها إليها


منصّات التواصل تغلي.. تعيين"كرم" يفجّر عاصفة جدل على المنصّات اللبنانية!


مسؤول أممي يدعو للضغط على كيان الإحتلال لإنهاء خروقاته


بيان لرئاسة العراق حول إدراج حزب الله وأنصار الله على قائمة الإرهاب


موقع أكسيوس يكشف خطة ترامب للمرحلة 2 من إتفاق غزة


الشيخ قاسم: لسنا معنيين بخدّام 'إسرائيل'


بين تطورات لبنان والعقدة الأميركية.. مهمة وفد مجلس الأمن على المحك


الشيخ الخطيب: المسؤولون يجب أن يكونوا أمينين على مصلحة لبنان