واجتاحت فيض من الغضب والتضامن العالم الرقمي بهاشتاغ #ستمئة_يوم_على_غزة وعبر آلاف المستخدمين عن وجعهم ودعمهم ودعواتهم لوقف العدوان.
صور مؤلمة وفيديوهات صادمة ورسائل أمل وصمود شكلت موجة رقمية أعادت تسليط الضوء على معاناة أهل غزة الذين يخوضون معركتهم اليومية مع الجوء والموت والصمت العالمي.
وعبر منصتي فيسبوك وإكس تفاعل الناشطون.. حيث على سبيل المثال ناشد رشيد القاسمي: "بعد 600 يوم من حرب الإبادة في غزة الدول الأوروبية يعود لها ضميها وتعلن من عقوبات على الكيان الصهيوني عقبال أن تستيقظ أمة العرب.
إقرأ أيضا.. قوافل المساعدات لغزة.. في ظاهرها الأمل.. وفي جوفها ألغاز وتساؤلات

وكتب أبو سراج واسيد: 600 يوم حرب على غزة.
وعبر منصة إكس، غرد يحيى غنيم: بعد 600 يوم من الحرب على غزة تقف إسرائيل ومعها أمريكا والغرب ومنافقو العرب عاجزة على تثبيت جيشها في شبر واحد من أرض غزة.
وبعد إحاطة غزة بخمس فرق من الجيش الصهيوني لم يستطع الكذاب بن الكذاب نتنياهو تحقيق النصر على غزة؟
...
وإلى موضوع آخر حول الفشل الأمريكي الإسرائيلي في تمرير المساعدات الإنسانية في القطاع، انهار المسار الجديد منذ يومه الأول وذلك بعد ما تحول مركز التوزيع الى ساحة فوضى وتدافع والى سقوط شهداء وجرحى أيضا.. كاشفا الطابع العسكري للاحتلال لهذه المبادرة والتي جاءت عبر مؤسسة مشبوهة بحماية أمنية مشددة ...
للمزيد إليكم الفيديو المرفق...