الاتفاق ينص على حل القوات ذات الغالبية الكردية ودمجها في الجيش السوري.
وتسليم ادارة مدن شمال شرقي سوريا الى السلطات المركزية في دمشق.
بلغ التوتر ذروته خلال المباحثات، بعد اصرار وفد "قسد" على تعديل الاعلان الدستوري.
كما رفض الوفد تسليم اي من مدن شمال شرقي البلاد.
بالاضافة الى مطالبته بالاحتفاظ بالسيطرة على ابار النفط والمعابر الحدودية.
ومن بين ابرز المطالب التي تمسكت بها "قسد" تغيير اسم الدولة الى "الجمهورية السورية".
المزيد بالفيديو المرفق..