كما توغلت قوة أخرى مؤلفة من خمس آليات في قرية الصمدانية الشرقية بريف القنيطرة، وأقامت حاجزاً وسط انتشار الجنود وتحليق طائرات مسيرة في الأجواء.
وتصاعدت الاعتداءات الإسرائيلية على سوريا منذ سقوط نظام الرئيس الأسد في ديسمبر 2024، متضمنة عمليات توغل بري في القرى الحدودية بريفَي درعا والقنيطرة، وغارات جوية استهدفت مواقع الجيش السوري، بما فيها مبنى وزارة الدفاع في دمشق.