وأصدر الملتقى في ختام أعماله مساء السبت بياناً أكد فيه على ضرورة تجنب التفرقة وتعزيز الوحدة بين المسلمين.
وساند البيان الحركات الشعبية والصحوة الإسلامية في العالم داعياً الشباب المسلم إلى متابعة مطالبه عبر أساليب حضارية وسلمية مديناً أي عمل متسم بالعنف من أي طرف كان.
وصرح البيان أن فلسطين هي القضية الرئيسة للمسلمين بل للمستضعفين في العالم ورمز لمظلومية الإنسان ولذلك فان الملتقى يدعم الشعب الفلسطيني المظلوم الصاحب الرئيسي لأرض فلسطين أمام الإرهاب الصهيوني المدعوم من قبل القوى الإستكبارية كما يساند مقاومة الشعب اللبناني والشعوب المطالبة بالحق.
وقد شارك في الملتقى جمع كبير من العلماء والمفكرين والمسلمين من القوميات والجنسيات المختلفة.