وأوضح الوزير خلال تصريحات على هامش اجتماع مجلس الوزراء أن مدينة مشهد المقدسة شمال شرق إيران كانت الوجهة السياحية الأولى، حيث استقطبت العدد الأكبر من الزوار، مشيراً إلى الجهود المبذولة لتطوير البنية التحتية السياحية وتعزيز الخدمات المقدمة للسياح.
وتأتي هذه الأرقام في وقت تسعى فيه إيران لتنويع اقتصادها وتقليل الاعتماد على النفط من خلال دعم القطاعات غير النفطية، وعلى رأسها السياحة الثقافية والدينية، التي تحظى بإقبال واسع من السياح المحليين والأجانب على حد سواء.