وجاء هذا الهجوم بعد وقت قصير من غارة مماثلة في بلدة الناقورة جنوب لبنان، أسفرت أيضا عن إستشهاد شخص واحد.
هذا وزعم جيش الاحتلال الإسرائيلي بان "استهدفنا علي حسين الموسوي وهو مسؤول عن نقل أسلحة في حزب الله في هجوم النبي شيت"، في حين لم يصدر تعليق لبناني على الواقعة.
من جهتها، افادت مصادر لبنانية ان مسيرة معادية اغارت على سيارة في بلدة الناقورة. واعلن مركز عمليات طوارئ الصحة التابع لوزارة الصحة العامة ان الغارة ادت لارتقاء شهيد.
وافاد مركز عمليات طوارئ الصحة أن غارة العدو الإسرائيلي على دراجة نارية في بلدة القليلة قضاء صور أدت إلى ارتقاء شهيد.
من جهة ثانية، أصيب مواطن بجروح بانفجار من مخلفات الحرب في بلدة عيترون.
من جهة ثانية خرق الطيران المسير المعادي اجواء الجنوب اللبناني وحلق فوق صور والقرى المحيطة.
ويحاول المحور الأمريكي- الإسرائيلي فرض أجندته على المقاومة اللبنانية من خلال الضغط على الحكومة اللبنانية لنزع سلاح حزب الله، بعد فشل خيار القوة.