وهدف الخطة أن تصبح إثيوبيا واحدة من الدول المتوسطة الدخل بحلول عام ألفين وخمسة وعشرين، مع الحفاظ على المستويات المنخفضة حالياً في البلاد من انبعاثات الغازات المسببة لظاهرة الاحتباس الحراري.
ويأتي إعلان الخطة التي أطلق عليها "الاقتصاد الصديق للبيئة القابل للتكيف مع تغيرات المناخ" قبل أسبوع من بدء أعمال "المؤتمر السابع عشر للدول الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية حول تغير المناخ"، وأعمال "الاجتماع السابع للدول الأطراف في بروتوكول كيوتو"، المقرر عقدهما بين الثامن والعشرين من الجاري حتى التاسع من الشهر المقبل في ديربان بجنوب إفريقيا.