اعتبرت دراسة أمريكية أن الولايات المتحدة في الواقع تقبل ببقاء الرئيس السوري بشار الأسد في السلطة بسوريا، على الرغم من التصريحات حول ضرورة رحيله والمواقف المعلنة رسميا.