التفاهم الروسي ــ الأميركي: دمشق صاحبة اليد العليا في الجنوب
الجمعة ١٤ يوليو ٢٠١٧ - ٠٥:٤٠
لم يكن الاتفاق الروسي الأميركي سوى انعكاس لموازين القوى في الجنوب السوري، التي ثبّتها الجيش السوري بقوّة الميدان على مدى السنوات الماضية. عودة الجيش إلى الحدود الدولية وانتشار الشرطة العسكرية الروسية أبرز نقاط التفاهم، ليبقى وجود "جبهة النصرة" والدور الإسرائيلي المعرقل أبرز العقد.