الشيخ الذي تجرأ على آل سعود
الإثنين ٠٤ يناير ٢٠١٦ - ٠٨:٠٨
ينقل أحد النشطاء من أبناء منطقة القطيف ممن عايشوا الشيخ نمر النمر أنه كان أيام ذروة الحراك المطلبي في المنطقة، يؤكد لشباب التظاهرات أن لا داعي للتقنع وتغطية الوجوه في أثنائها، وهو ما اعتاده بعض المشاركين من لف الكوفيات على أسفل الوجه، تحسبًا للملاحقات الأمنية، وقد دفع بعضهم بالفعل ثمن الظهور أمام الكاميرات وتعرّف أجهزة الأمن إلى هوياتهم إعتقالات وملاحقات.