قد يتمكن أكاديميون أستراليون من معرفة وكشف أسرار مصر الفرعونية، وذلك بعد اكتشاف تابوت يعود إلى 2500 عام، ربما يحتوي على بقايا مومياء شخصية رفيعة المستوى.