أقر السفير الأميركي لدى الكويت لورانس سيلفرمان بفشل مشروع بلاده في سورية وأقر بأن الرئيس بشار الأسد باق في منصبه وأن التغيير السياسي يجب أن يكون بأيدي السوريين أنفسهم.