بين ما وعد به "حزب العدالة والتنمية " مع وصوله إلى الحكم وما تحقق لتركيا بعده على يده بون شاسع لا بل تناقض مؤكد حيث لا يشبه ما تحقق شيئا مما كان الوعد قد تضمنه.