بعد ذبح الدروز في إدلب..لا شفيع عند التكفيريين إلا المقاومة
السبت ١٣ يونيو ٢٠١٥ - ٠٦:٥٤
حالة التخبط التي يعيشها فريق 14 اذار ، ازاء الحرب المفروضة على سوريا ، جعلت من المكونات القومية والدينية والمذهبية للشعب اللبناني ، التي ينطق رموز 14 اذار باسمها ، على حافة ان تدفع اثمانا باهظة ، من وجودها وامنها ومستقبلها.