التوسعة الجديدة التي يقوم بها السعوديون في الحرم المكي ظاهرها خدمة حجاج بيت الله، ولكنّها تحمل في بواطنها أموراً أخرى مختلفة: بعضها سياسي أو شخصي، والبعض الآخر تجاري واقتصادي.