احتجزت السلطات السعودية حجاجا وطلابا أيغور، ورحلتهم قسراً للصين، حيث وضعوا بمعسكرات اعتقال تحت مسمى "مراكز إعادة التعليم".
حكمت محكمة مدينة شانوي المتوسطة في مقاطعة قوانغدونغ جنوب الصين بالإعدام رميا بالرصاص على 10 أشخاص بعد إدانتهم بإنتاج ونقل المهلوسات.