عام مكافحة "الطائفية" والارهاب التكفيري
الأربعاء ٠٢ يناير ٢٠١٣ - ٠٩:٠٦
الخصوصيات المذهبية والفكرية والثقافية هي حالة طبيعية سليمة، وليس هناك ما يجعلها "عنيفة" او "صدامية" بالضرورة الا ان تكون ثمة عوامل "خارجية" او "فئوية" او "انتهازية"، يمكن ان تتلاعب ب(عقول الناس الطيبين) فتحول هذه الحالة الى " نزاعات وحروب طائفية" هنا وهناك، الامر الذي راهنت عليه القوى الطاغوتیة والاستکباریة على الدوام لتبديد طاقات الامة، انطلاقا من قاعدة "فرق تسد" السيئة الصيت..