عندما وقعت عينا القس الأمريكي أندرو برانسون على إخطار الاستدعاء من الشرطة التركية على باب بيته في أواخر صيف 2016 اعتقد أنه لقاء عادي لحل مشكلة أوراق إقامته في تركيا.