تحدت فتاة افغانية اعاقتها فأصبحت رسامة تعرض لوحاتها في المعارض الدولية وصاحبة مركز لتعليم الفنون.
يمكن القول عنها إنها أشهر وجه من أفغانستان، وإنها ليست من علية القوم فلا منصب لها ولا جاه. رفعتها الصدفة إلى واجهة الصدارة وانتشرت صورها في كل مكان وأصبحت رمزا يختصر آلام الملايين.