استمراراً لخطاب التصعيد وعملا بمبدأ الغاية تبرر الوسيلة، تعكف أنقرة على استنساخ "داعش" بحلة جديدة على أعتاب روسيا، غير آبهة بطبيعة الرد الروسي وعواقبه على تركيا والمنطقة والعالم.
كشف "لينور إسلاموف" أحد منظمي حصار شبه جزيرة القرم، أن وزارة الدفاع التركية بدأت بتقديم الدعم العسكري لما يسمى "كتيبة تتار القرم" في أوكرانيا بحيث تتمكن من "حماية حدود القرم".