استمراراً لخطاب التصعيد وعملا بمبدأ الغاية تبرر الوسيلة، تعكف أنقرة على استنساخ "داعش" بحلة جديدة على أعتاب روسيا، غير آبهة بطبيعة الرد الروسي وعواقبه على تركيا والمنطقة والعالم.