فرحة العراسلة مؤجلة، بانتظار تنفيذ وعد السيّد
الأربعاء ٠٩ أغسطس ٢٠١٧ - ٠٣:٤٠
لا تزال عرسال تعيش هدوءاً لا يتلاءم مع عدد المقيمين فيها من أهالي البلدة ومن نازحين سوريين. الحركة محدودة، «لكنها أفضل بكثير من الأيام الماضية التي تلت العملية العسكرية» تقول لنا نائبة رئيس البلدية ريما كرنبي. لا يخرج الناس من بيوتهم إلا لقضاء حاجاتهم، والمشاركة في الواجبات الاجتماعية. الساحات فارغة وحركة السيارات فيها ضئيلة، وكثير منها لا تحمل لوحات.