ظهرت مؤشرات بالقمة الخليجية في الرياض تدل على أن الرياض تمهد لفتح صفحة جديدة مع قطر، وذلك من خلال مخاطبتها بطريقة "مختلفة" على الرغم من حضور شرط "الاستجابة للمطالب".