أبناء زايد وأبناء خليفة و"فضيلة التطبيع"!
السبت ١٢ سبتمبر ٢٠٢٠ - ١٠:١٠
نجحت الانظمة الخليجية القبلية الرجعية لعقود طويلة بالعمل كطابور خامس للصهيونية داخل الجسد العربي الرسمي، فلطالما وضعت العقبات امام كل عمل عربي مناهض للكيان الاسرائيلي، عبر معاداة كل الانظمة العربية التي كانت تعمل من اجل القضية الفلسطينية ومن اجل التحرر من الهيمنة الامريكية، وكان هذا الطابور يتظاهر خلال كل تلك الفترة الطويلة، بالحرص على القضية الفلسطينية والعمل العربي المشترك العربي.