تحاول شركة روسية الإستفادة من العلاقة الفاترة بين موسكو وواشنطن عبر إنتاج أيس كريم (بوظة) باسم ليتل أوباما (أوباما الصغير)، ما أثار غضب مسؤولين أميركيين.