أنقرة توسّع رهاناتها في شرقيّ الفرات:نحو صفقة مع «قسد» برعاية واشنطن؟
الأربعاء ٢٢ مايو ٢٠١٩ - ٠٥:١٦
تتتالى التطورات غير المعلنة في ملفّ بالغ التعقيد، أقطابه الأساسيون دمشق، وأنقرة، و«قسد». وفيما تزداد الفجوة بين مؤسسات الدولة السورية و«الإدارة الذاتية»، تشير المعطيات إلى خطوات إلى الأمام، تقطعها المسارات التفاوضية لأنقرة، مع كلّ من الطرفين على حِدة.