ينطلق التعقيد في قراءة «الاتجاه» السعودي نحو القدس المحتلة، من الطبيعة الملتبسة والمرتبكة والضعيفة للنخب الحاكمة حالياً في المنطقة العربية المحيطة بفلسطين المحتلة.