في ظل الخلافات الحادة وتبادل التهم بالخيانة والهروب بين الفصائل المسلحة المتواجدة داخل ما تبقى من الأحياء الشرقية في مدينة حلب التي لا تزال تحت إرهاب المجموعات المسلحة.