خرج الجزائريون في الجمعة 45 من الاحتجاجات وبعد أسبوعين من انتخاب رئيس جمهورية جديد، مطالبين بتغيير جذري للنظام القائم واطلاق سراح كافة المعتقلين وسجناء الرأي.