أعلن رئيس الوزراء التشيكي أن بلاده قد تطرد عددا من الدبلوماسيين الروس، في حين قال وزير الخارجية الفرنسي إن بلاده لا تزال تنظر في هذه المسألة، وذلك على خلفية حادثة سكريبال.
امتنع وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لودريان عن الرد بشكل مباشر على سؤال عن إمكانية طرد الدبلوماسيين الروس أو استدعاء السفير الفرنسي من موسكو تضامنا مع لندن، بعد حادثة سكريبال.
غادر الدبلوماسيون الروس المطرودون من بريطانيا على خلفية قضية سكريبال مع أفراد عائلاتهم مبنى السفارة الروسية في لندن، قاصدين المطار في طريقهم إلى روسيا.
طرد الدبلوماسيين الروس من الولايات المتحدة
صرح مصدر من مكتب الرئيس الروسي بأن الرئاسة الروسية قررت إرسال طائرة تابعة لها إلى أمريكا.