قام رجل ياباني بالإمتناع عن الحديث مع زوجته منذ ما يقارب العشرين سنة وذلك بسبب "الغيرة" من اهتمام ورعاية زوجته لأطفالهما ما كان سببا في قطيعة كلام بينهما