قوات الاحتلال تعدم بدم بارد أسيرا فلسطينيا محررا امام اعين والدته + فيديو
الثلاثاء ١٠ يناير ٢٠١٧ - ٠٧:٤٨
لم تدرك الحاجة أم محمد الصالحي في بداية العقد السادس من عمرها، أن الرصاصات الأول التي اخترقت هدوء مخيم الفارعة شمال شرق مدينة نابلس، سيتبعها زخات أخرى من الرصاص في قلب بيتها، لتختطف ابنها الوحيد أمام ناظريها.