التطبيع إماراتي لكنّ العين على الرياض!
الإثنين ١٧ أغسطس ٢٠٢٠ - ٠٦:٠٠
بعد أن اصبحت الرومانسية السرية بين الإمارات مع الكيان الصهيوني علنية تجد الرياض نفسها أمام خيارات محدّدة قدر تعلق الأمر بتأريخية اللحظة (والموقف) من الصراع العربي ـ الصهيوني ، وإلى أن تحسم أمرها سيظل طحنون الإمارات مداوماً على تكنيس سجادة التطبيع الممتدة من قصر اليمامة إلى بيت هاناسى في القدس المحتلة .