قالت "منظمة حظر الأسلحة الكيميائية" إنها عجزت عن تحديد ما إذا كانت عناصر سامة محظورة استخدمت في هجمات على بلدتين سوريتين عامي 2016 و 2018 أصيب فيها عشرات الأشخاص".