بسبب الوضع الاقتصادي الراهن والأزمات اليومية التي يعيشها السوريون، قطاعات كثيرة إضطرت إلى إقفال أبوابها لعدم تمكنها من الإستمرار في ظل الغلاء وقلة المداخيل.