يرى نشطاء حقوقيون أن واشنطن تريد تقديم نفسها كوسيط في اليمن رغم أنها هي التي بدأت العدوان، وذلك من أجل التنصل من المسؤولية القانونية وإلقاء التهمة على الآخرين.