أقدم مسلحون تكفيريون أجانب من "جبهة النصرة" في سوريا، على قطع رأسي مواطنين سوريين مسيحيين، أحدهما قس بتهمة التعامل مع الجيش السوري، ثم التمثيل بجثتيهما.