توصّلت دراسة علمية حديثة إلى أنّ أدوية تعالج الآثار الجانبية لاختلاف التوقيت في الرحلات الجوية الطويلة، يمكن أن تلعب دوراً في تخفيف الآلام المترتبة على تعاطي العلاج الكيماوي.