وهكذا، تحت عنوان سلام مبني على التطبيع، إستقبل مسؤولون عرب في الكيان الإسرائيلي ليجتمعوا على طاولة هندسة العلاقات في المنطقة، والتي تشرف عليها الولايات المتحدة.