يستمر النظام السعودي في نهج استهدافه الحجر كما البشر في القطيف والأحساء، حيث أقدم على هدم مسجد الحريف التاريخي الواقع بين مدينتي العوامية والقديح، بعد إفراغه من محتواياته.