في قاعة شبه فارغة خلال اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، أراد نتنياهو أن يظهر هو وكيانه بأنهم الوحيدين الذي يحمون ويدافعون عن المسيحيين في منطقة غرب آسيا.