إنها اليمن مجدداً، ساحاتها مليئة بالرجال وأحداثها لا تزال متوقفة في عمق الطوفان. وها هم يحتشدون هذه المرة كعادتهم الأسبوعية بالملايين نصرةً لفلسطين وتتويجاً لعامين من الصمود والوفاء.