لعبة موسكو في سوريا!
الإثنين ٢٣ أكتوبر ٢٠١٧ - ٠٧:٠٤
ليس هناك سوى الأمل بألا يقوم الروس بتغيير سياسة المتفرج حيال الشجار الدائر بين أولاد الحي واستبدالها بسياسة أكثر فعالية لوضع خطوط حمراء، سواء للسوريين أو للإيرانيين وبشكل أساس لإسرائيل، والتي من شأنها أن تغلق بوجه الجيش الإسرائيلي نافذة الفرص التي فتحتها أمامه الحرب الأهلية في سوريا للعمل، وحتى لشن هجمات، داخل هذه الدولة بهدف الحد من التهديدات المستقبلية على "إسرائيل".