وضعت وزارة الدفاع الأميركية خطة لتدريب ما اسمتهم بقوات "المعارضة المعتدلة" في سوريا وذلك في أول خطوة للاتصال المباشر بين البنتاغون والجماعات المسلحة في هذا البلد.